الأحد، 21 أغسطس 2016
فيسبوك تطلق ميزة تسمح لشخصين بإجراء بث مباشر معا
تعتزم شركة "فيسبوك" إطلاق ميزة جديدة تتيح لشخصين إجراء بث مباشر معاً، وفق ما نقل موقع The Next Web عن مصدر وصفه بالموثوق.
ونقل الموقع المعني بشؤون التقنية أن الميزة، التي أُعلن عنها في شهر يونيو الماضي، ستُطلق للمستخدمين يوم الاثنين المقبل، على أن تتوفر مبدئياً فقط للشخصيات العامة التي تستخدم تطبيق Facebook Mention على نظام "آي أو إس" عبر حساب أو صفحة موثقة.
وذكر The Next Web أن الميزة تفرض أن يكون حسابا الشخصين موثقين واستخدام تطبيق Mention على نظام التشغيل التابع لشركة "غوغل".
وتعتزم "فيسبوك" توفير الميزة لجميع العلامات التجارية في الولايات المتحدة في شهر سبتمبر المقبل، وفي أكتوبر أو نوفمبر القادمين ستصبح الميزة متاحةً لجميع العلامات التجارية حول العالم، مع توقعات إتاحتها لجميع المستخدمين خلال ذلك الوقت.
ونقل الموقع عن المتحدث باسم "فيسبوك" قوله: "في يونيو، أعلنا أننا سنقوم قريبا بتمكين المستخدمين الذي يستخدمون (ميزة البث الحي) Facebook Live بدعوة شخص آخر على فيسبوك للانضمام إلى بث المباشر، ويذيعان معاً مع إمكانية مشاركة الشاشة".
وأضاف: "نبدأ الآن إطلاق هذه القدرة الجديدة، ابتداءً بعدد صغير من الشخصيات العامة والصفحات. وفي الأشهر القادمة، سنواصل جعلها متاحة على نحو أكثر انتشاراً للناس، والشخصيات العامة، والصفحات التي تستخدم ميزة Facebook Live".
السبت، 20 أغسطس 2016
LG تطلق أحدث أجهزة العرض PH450U إلى الأسواق في أكتوبر
تقدم شركة LG في شهر أكتوبر أحدث أجهزة العرض PH450U الذي يأتي بميزة العمل مخ خلال بطارية لينتج صورة بحجم 80 أنش، على أن يطلق إلى الأسواق بسعر 649.99$ في أكتوبر.
لا تصل أجهزة العرض المنزلي غالباً إلى كفاءة أجهزة التلفاز في جودة ووضوح العرض، إلا أن LG تقدم اليوم أحدث أجهزة العرض LED التي تعمل بدعم من بطارية لتنافس أجهزة التلفاز في كفاءة العرض ومميزات أخرى.
يأتي جهاز عرض LG الجديد PH450U بعكس مواصفات الأجهزة الأخرى التي تحتاج غالباً إلى أن يتم تثبيتها في الجزء الخلفي من الغرفة لتنتج صور أفضل، حيث يمكن لجهاز PH450U أن ينتج صور UST من مسافات قصيرة تصل إلى 13 أنش أو 33سم تقريباً.
كما يدعم حجم البطارية الصغير في جهاز PH450U التنقل بالجهاز في أي مكان بشكل سلس، ليحصل المستخدم على صورة أو مقاطع الفيديو على أي سطح في المنزل.
ويمكن لبطارية جهاز العرض PH450U من LG أن تدعم المستخدم حتى ساعتين ونصف الساعة، قبل إعادة الشحن من جديد، وهو وقت معقول لمشاهدة فيلم أو محتوى من الفيديو.
أيضاً يأتي جهاز PH450U مع مصباح LED بقدرة 450 lumens، لذا قد يواجه المستخدم مشكلة في مشاهدة الأفلام والعرض من خلال الجهاز في ضوء النهار، إلا أنه يأتي بقدرة أعلى من جهاز MP-CL1 الذي تقدمه سوني.
كما أعلنت أيضاً LG عن جهاز PH150G الأصغر حجماً، الذي يصل إلى وزن 450 جرام، ويأتي PH150G بمواصفات تحاكي الجهاز الأكبر في دعم الإتصال بالبلوتوث و Wi-Fi أيضاً، إلا أن إضاءة المصباح أقل قدرة حيث تصل إلى 130 lumens، ومن المتوقع أن يصل إلى أسواق الولايات المتحدة في شهر أكتوبر بسعر 349.99$.
وينتج جهاز PH450U صورة بحجم 80 أنش، من على بعد قدم من السطح أو الحائط، كما يقدم صورة بدقة وضوح 1280 في 720 بيكسل HD.
ومن المقرر أن يتوفر جهاز العرض PH450U من LG في متاجر Best Buy خلال الشهر المقبل بسعر 649.99$، كما يتوفر في الأسواق في نطاق أوسع بدءاً من شهر أكتوبر.
الأربعاء، 17 أغسطس 2016
أجهزة Windows 10 تدعم تطبيقات HoloLens العام المقبل (بالفيديو)
أكدت مايكروسوفت خلال فعاليات مؤتمر مطوري انتل مؤخراً، على التوسع في نشر تطبيقات الواقع المعزز لنظارة HoloLens على كافة أجهزة Windows 10 خلال العام المقبل.
مازالت تقنية الواقع الافتراضي وتقنية الواقع المعزز تحتاج إلى تطور أكبر لتصل إلى المستخدمين بشكل أكثر سلاسة عبر مختلف المنصات، حيث يرتبط تشغيل هذه التقنية حتى الآن بالحاسب أو الهواتف الذكية، إلا ان مايكروسوفت على وشك أن تقدم معايير جديدة مع أنتل لتطوير هذه التقنية.
وقد جاءت تصريحات Terry Myerson رئيس مايكروسوفت في مؤتمر مطوري انتل، لتؤكد على خطط مايكروسوفت في شراكتها مع انتل لدعم حاسبات Windows 10 خلال الفترة القادمة بتقنية تتيح دمج تطبيقات الواقع الافتراضي إلى الحاسب.
ومن المقرر أن تتيح هذه الشراكة دمج تقنية منصة holographic في كافة حاسبات Windows 10 خلال العام المقبل، وهو النظام الذي يدعم الآن تشغيل نظارة الواقع المعزز HoloLens.
وتدعم حاسبات ويندوز 10 خلال العام المقبل تشغيل تطبيقات Windows Holographic، من التطبيقات 3D أو 2D، حيث من المقرر أن تعمل مايكروسوفت على تمكين هذه التطبيقات من خلال تحديث جديد لويندوز وتطبيقات مايكروسوفت الموحدة لمنصة ويندوز 10.
الثلاثاء، 16 أغسطس 2016
ذاكرة الهاتف.. وسيلة جديدة للإيقاع بالمجرمين
ابتكرو باحثوا جامعة بوردو بولاية إنديانا الأمريكية تقنية جديدة تسمى "رتروسكوب" لمساعدة جهات تنفيذ القانون على الإيقاع بالمجرمين عبر جمع المعلومات من الهواتف الذكية أثناء التحقيقات الجنائية بدلا من الأدلة التقليدية.
ويوضح أستاذ علوم الحاسوب والمدير التنفيذي لمركز علوم وأبحاث أمن المعلومات دونجيان شو أن الفريق الذي يرأسه استغرق تسعة أشهر في تطوير هذه التقنية التي تمثل استمرارا لجهودهم في مجال تحليلات "الطب الشرعي" لذاكرة الهواتف الذكية، على حد تعبيره.
وبحسب شو فإن الاستخدام المتزايد للتقنية النقالة في مجتمع اليوم جعل المعلومات المخزنة على هذه الأجهزة بمثابة أدلة مهمة بالنسبة للعلم الجنائي، وتماثل في أهميتها الأدلة الجنائية التقليدية التي يتم جمعها من مسرح الجريمة.
وتعتمد التقنية الجديدة على الانتقال من التركيز على القرص الصلب للهاتف الذي يخزن كافة معلومات الجهاز، إلى التركيز على ذاكرة الوصول العشوائي (رام) التي تخزن المعلومات لفترة قصيرة، حيث يوضح شو أن هذه التقنية تأتي في صدارة التحقيقات في مجال الجريمة الإلكترونية على اعتبار أن "الرام" تضم أحدث المعلومات التي تأتي من جميع التطبيقات على الجهاز.
وتعمل تقنية "رتروسكوب" عبر استخدام آلية لاسترجاع البيانات من ذاكرة الوصول العشوائي في الهاتف الذكي للحصول على أكبر عدد ممكن من صور الشاشات السابقة التي ظهرت على الهاتف، بدون الحاجة إلى الحصول على بيانات من ذاكرة التخزين الداخلية (القرص الصلب).
وأوضح شو أن الشاشات تظهر بترتيب ظهورها على الجهاز من الأحدث إلى الأقدم، وهو ما يوفر للمحققين خيوطا من المعلومات والأدلة الجنائية. وعند اختبارها، استطاعت تقنية "رتروسكوب" استرجاع نحو ثلاث إلى 11 من إجمالي 15 شاشة تخص تطبيقات مختلفة على الهاتف المحمول، بمتوسط خمس شاشات لكل تطبيق.
وتنوعت التطبيقات التي أمكن استرجاع بياناتها من وسائط التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتطبيق عرض الصور "إنستغرام"، إلى تطبيقات أخرى أكثر خصوصية.
ويرى أستاذ الحاسوب في تصريحاته التي أوردها الموقع الإلكتروني "ساينس ديلي" المختص في الأبحاث العلمية، أن هذه التقنية الجديدة ستمثل اتجاها معرفيا جديدا في مجال "الطب الشرعي" للهواتف المحمولة، حيث تختلف بشكل كبير عن جميع الوسائل المستخدمة حاليا لتحليل الأقراص الصلبة ووحدات الذاكرة العشوائية في الأجهزة الإلكترونية.
العب "بوكيمون".. تصبح ثريًا
تحولت لعبة "بوكيمون غو" واسعة الانتشار، في تركيا، من وسيلة للترفيه وقضاء الوقت، إلى مصدر للربح، عن طريق تسويق الحساب الخاص باللاعب، على الإنترنت بعد الوصول إلى مستويات متقدمة في اللعبة والظفر ببوكيمونات نادرة، ومن ثم بيعه بأسعار مميزة.
وانتشرت لعبة "بوكيمون غو" بشكل كبير، وخصوصا بين الشباب حول العالم، عقب طرحها أوائل يوليو/تموز المنصرم، لدرجة جعلت البعض يبحث عن شخصيات البوكيمون فى أماكن غريبة أحيانًا، حيث تعتمد اللعبة على نظام تحديد المواقع GPS داخلها.
وتتيح اللعبة التي تدعمها أنظمة الجوال أندرويد و IOS ، لمستخدميها التقاط، ومبارزة، وتدريب، وتبديل بوكيمونات افتراضية تظهر في أماكن حقيقية في الواقع، كالشوارع ومحطات الحافلات والقطارات والمدارس.
"علي يلدز" أحد محبي اللعبة، قال إنه "حريص على قضاء أوقات فراغه في ممارستها، وتطوير مستواه، سواء في مقاهي الانترنت، أو في الشوارع أثناء ذهابه وإيابه من وإلى العمل".
وتابع يلدز (29 عاما)، "فكَرت أن تكون الـ "بوكيمون غو" مصدرًا إضافيًا للدخل، فسعيت إلى تسويق حسابي على الإنترنت بعد تجاوزي المستوى 23 فيها، وحصولي على بوكيمونات نادرة، ما مكنني من بيعه مقابل 3500 ليرة تركية (قرابة 1200 دولار أمريكي).
ولفت إلى أنها ليست المرة الأولى التي يحقق ربحًا ماديًا من خلال بيعه حسابات ألعاب إلكترونية قائلا: "ربحت ما يقرب من 15 ألف ليرة تركية من خلال بيع حساباتي إلى محبي الألعاب الالكترونية، ممن ليس لديهم الكثير من الوقت لتطوير مستوياتهم".
من جانبه، قال "جاغري غاتين" طالب بقسم الهندسة الصناعية في جامعة الشرق الأوسط التقنية، إنه "باع حسابه في لعبة "بوكيمون غو" مقابل 150 ليرة تركية (50 دولارًا أمريكيًا تقريبا)، نظرا لعدم احتوائه على كثير من البوكيمونات".
بدوره، عبَر "آران شاهين" عن حيرته بشأن بيع حسابه في اللعبة، حيث فكر كثيرًا في عملية البيع، لكنه دومًا ما يتراجع نظرًا للجهد والوقت الكبيرين اللذين بذلهما في تطوير حسابه، وصل أحيانًا إلى 10 ساعات يوميًا.
من جانبه، أكد "أوكان دادا أوغلو" خبير تكنولوجيا المعلومات، أن عملية بيع الحسابات الشخصية في الألعاب الالكترونية أمر طبيعي، لما يبذله البائع من جهود ووقت طويل في تحسين حسابه، وهو أمر مستمر منذ فترة طويلة، إلا أنه ثمة طفرة طرأت على هذا المجال مع انتشار لعبة "بوكيمون غو".
جدير بالذكر أن دول عديدة حذرت مواطنيها من مخاطر اللعبة، وآثارها السلبية على مختلف مجالات الحياة، كاحتمالية التعرض لحوادث، وتعريض حياة الآخرين للخطر، والتجسس على الخصوصيات، كالصور الخاصة ومقاطع الفيديو داخل الجهاز، فضلاً عن إظهار كافة المواقع المحيطة باللاعب.
آبل تنشئ مركز بحث وتطوير في الصين
في ثاني زيارة خلال أربعة أشهر فقط، تيم كوك مهتم فعلاً بتطوير علاقات آبل مع الصين، وهذه المرة تعتزم الشركة بناء مركز أبحاث وتطوير مستقل في أهم سوق دولي لها.
ويأتي هذا القرار في وقت تزيد فيه المشاكل والعقبات التي تواجهها آبل في الصين. سابقاً أوقفت الصين خدمتي الأفلام والكتب من آبل وهناك قوانين أمنية مشددة وتباطؤ مبيعات الآيفون بعد أن كانت الصين أهم أسرع أسواق الشركة نمواً.
ومن غير المعروف بعد ما هي المهام الذي سيقوم بها مركز الأبحاث الجديد والذي من المتوقع أن يتم تأسيسه نهاية هذا العام. وفي مايو الماضي أخبرت السلطات الصينية تيم كوك المدير التنفيذي للشركة أن البلاد تأمل منه تعميق التعاون معها في البحث والتطوير مع التشديد على حماية المعلومات.
قبلها في ابريل رفضت آبل طلب صيني لمشاركة شيفرات مصدرية معها من أجل الإطلاع عليها قبل الموافقة وذلك لمخاوف أمنية. وسبق أن نقلت آبل بيانات مستخدميها من الصين إلى منشأة داخل الصين يتم إدارتها من قبل شركة الإتصالات الصينية بعد طمأنة المستخدمين أن بياناتهم مشفرة ولايمكن الإطلاع عليها.
الجدير بالذكر أن هذه الخطوة تكررها عدة شركات أمريكية عندما تجد مصاعب صينية لدخول البلاد، سبق أن استثمرت مايكروسوفت وكوالكوم مبالغ كبيرة بعدة أشكال في الصين.
الخميس، 11 أغسطس 2016
95 ألف برمجية خبيثة تصيب السعوديين شهرياً
رصدت شركة تريند مايكرو المتخصصة بالأمن والحماية زيادة في عدد الأجهزة المصابة بالبرمجيات الخبيثة في السعودية هذا العام. وتقول الشركة أن هناك 95 ألف برمجية خبيثة وسطياً تستهدف المستخدمين السعوديين.
ولم تخفي الشركة قلقها من اعتماد غالبية الشركات والمؤسسات الحكومية في المملكة على حلول أمان غير كافية. وأصبحت الهجمات اليوم خطرة أكثر من السابق لاسيما أن الخسائر المالية سيئة جداً ما عدا فقدان المصداقية وسلامة العلامة التجارية التي تصيب الشركات.
وقال إيهاب معوض نائب الرئيس التنفيذي لمنطقة الشرق الأوسط أن معظم مستخدمي الإنترنت لا يدركون أن اجهزتهم أو بيئة عملهم مخترقة. وأضاف أي كل أنظمة الشركات عرضة للإستهداف لكن الأنظمة الأكثر استهدافاً تلك التي لا يتم حمايتها بشكل كافي.
وكانت شركة تريند مايكرو قد وسعت نطاق عملها في السعودية هذا العام وقدمت برامج وأدوات جديدة للحماية واستفادت من قنوات التوزيع الجيدة لتوفير الحماية الأفضل لمستخدميها.
من الجدير بالذكر أن برمجيات طلب الفدية هي الأكثر خطراً وانتشاراً في الآونة الأخيرة حيث لاحظنا استهداف عدة جهات على مستوى العالم كالمشافي التي دفعت مبالغ مالية كبيرة لإستعادة ملفاتها.